المضمونيّة فأيّ أثر لافتراض وجود شاهد ثان؟! فهذه قرينة على أنّ المقصود وجود الأشباه والنظائر، والروح العامّة المنسجمة مع الحكم المذكور في الرواية في الكتاب الكريم، فيقول مثلا: إن وجدتم له نظيراً أو نظيرين في الكتاب فخذوا به.
وتفصيل الكلام في ذلك وتحقيقه نوكله إلى ما مضى في بحث خبر الواحد.