إيران. وأرجو أن لا يطول الأمر أكثر من ذلك، فإنّ صبرنا قد نفد.
اللّهمّ عجّل فرج مولانا صاحب الزمان، واجعلنا من أنصاره وأعوانه ومن المستشهدين بين يديه بحقّ محمّد وآله صلّى الله عليه وعليهم أجمعين.
أختم كتاب الإمامة وقيادة المجتمع بأبيات من مقطع شعريّ أنشأه المرحوم الأربليّ(قدس سره) في مدح أئمّتنا في كتابه كشف الغمّة(1):