إذا كان المسلم تاركاً للصلاة مرتكباً للمحرّمات، وكان ذلك على سبيل التهاون لا لإنكار الوجوب أو الحرمة، فهل يجوز السلام عليه، ومعاملته، ودفنه في مقابر المسلمين، وتشييع جنازته؟
هو محكوم بجميع أحكام الإسلام في السلام والتعامل والدفن والتشييع، ولكن لابدّ من نهيه عن المنكر، وقد يكون من أساليب النهي عن المنكر المقاطعة.
1